هؤلا هم الماضي البغيض والحاضر البائس والمستقبل القاتم الذي ينتظر مجتمع يعج بخررررراف ونعااااج يسبحون بحمدهم ليل نهار بل ويصابون بالسعار ويعضون بأفواههم الملوثه كل من يتعرض بالنقد لألهتهم التي يقدسونها ويعبدونها من دون الله سبحانه وتعالى ثم تجدهم بعد ذلك يئنون يتوجعون يبكون على الاطلال ويلعنون واقعاً هم ساهموا في صياغته بغبائهم الفاحش وتبعيتهم المقيته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق