سيئ الصيت محمد خميس لم يتألق ويصعد نجمه إلا في عهد ابراهيم الحمدي
ولم يتم إنشاء جهاز الامن الوطني الا في هذا العهد حيث عين محمد خميس
وكيلاً له بدرجة وزير وكان محمد اليدومي الامين العام للاصلاح نائبا له
لذا من المفترض ان لاتتحسس القبيله وبالذات الجناح الاصلاحي من ذكر الحمدي
لانه اول رئيس يعتمد ميزانيه خاصه لما كان يطلق عليه معاهد علميه عليهم ان يتذكروا
له على الاقل هذا الموقف حيث ساعدتهم تلك الاعتمادات كثيراً في بناء كوادرهم الحزبيه
التي تغلغلت في مفاصل التعليم فيما بعد وقد تولى رئاستها في ذلك الوقت لطف الفسيل
احد كبار الملكيين العائدين بعد اتفاقية المحاصصه والتقاسم بينهم وبين من يسمون
انفسهم جمهوريين وتخرج من هذه المعاهد حسين الحوثي وجدبان وعزان
مؤسسي الشباب المؤمن النواه الاساسيه التي تناسل منها الحوثيين .
ولم يتم إنشاء جهاز الامن الوطني الا في هذا العهد حيث عين محمد خميس
وكيلاً له بدرجة وزير وكان محمد اليدومي الامين العام للاصلاح نائبا له
لذا من المفترض ان لاتتحسس القبيله وبالذات الجناح الاصلاحي من ذكر الحمدي
لانه اول رئيس يعتمد ميزانيه خاصه لما كان يطلق عليه معاهد علميه عليهم ان يتذكروا
له على الاقل هذا الموقف حيث ساعدتهم تلك الاعتمادات كثيراً في بناء كوادرهم الحزبيه
التي تغلغلت في مفاصل التعليم فيما بعد وقد تولى رئاستها في ذلك الوقت لطف الفسيل
احد كبار الملكيين العائدين بعد اتفاقية المحاصصه والتقاسم بينهم وبين من يسمون
انفسهم جمهوريين وتخرج من هذه المعاهد حسين الحوثي وجدبان وعزان
مؤسسي الشباب المؤمن النواه الاساسيه التي تناسل منها الحوثيين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق