في اليمن كانت ولازالت التيارات الدينيه بشقيها السني والشيعي مقربه من النظام
القبلي العسكري ولم تتعرض للأضطهاد كما تعرضت في بعض الدول العربيه .
اتخذ النظام من هذه التيارات يافطه وشعار لتمرير وتبرير كل حماقاته وجرائمه
والخلافات وحتى الصراعات التي تنشب بين هذه الجماعات والنظام القبلي
العسكري هي خلافات على كيفية تقسيم الكعكه وتوزيع المغانم والنفوذ ولم تكن
يوماً خلافات مبدئيه على كيفية بناء دوله تتسع للجميع .
القبيله هي جذر المشكله حيث وقفت دائماً حجر عثره وعقبه كأداء امام بناء دولة
مؤسسات تتسع للجميع وزواجها الكاثوليكي مع الدين بشقيه الشيعي والسني
انتج خلطه مدمره .
تحييد القبيله والدين ومنعهما من التغول في السياسه ومفاصل السلطه ضروره
لابد منها إن ارادت اليمن وضع قدمها على المسار الصحيح فهما مكونان اجتماعيان
وليس سياسيان وسيتراجع دور القبيله مع الحضور الفاعل للدوله وانتشار التنميه
والتعليم الجيد .
القبلي العسكري ولم تتعرض للأضطهاد كما تعرضت في بعض الدول العربيه .
اتخذ النظام من هذه التيارات يافطه وشعار لتمرير وتبرير كل حماقاته وجرائمه
والخلافات وحتى الصراعات التي تنشب بين هذه الجماعات والنظام القبلي
العسكري هي خلافات على كيفية تقسيم الكعكه وتوزيع المغانم والنفوذ ولم تكن
يوماً خلافات مبدئيه على كيفية بناء دوله تتسع للجميع .
القبيله هي جذر المشكله حيث وقفت دائماً حجر عثره وعقبه كأداء امام بناء دولة
مؤسسات تتسع للجميع وزواجها الكاثوليكي مع الدين بشقيه الشيعي والسني
انتج خلطه مدمره .
تحييد القبيله والدين ومنعهما من التغول في السياسه ومفاصل السلطه ضروره
لابد منها إن ارادت اليمن وضع قدمها على المسار الصحيح فهما مكونان اجتماعيان
وليس سياسيان وسيتراجع دور القبيله مع الحضور الفاعل للدوله وانتشار التنميه
والتعليم الجيد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق