علي عبدالله صالح وعلي محسن الاحمر هما قطبي القاعده في اليمن في حقيقة الامر ويعزفان
على وتر الارهاب من اجل ابتزاز الاقليم والعالم لكي تتدفق المساعدات العسكريه والماليه بحجة
محاربته رغم ان معظم هذه المساعدات توظف من اجل خدمة المصالح الضيقه لكل منهما .
بعد ان ادى دوره بأتقان وصفق له القطيع كثيراً ونصبوه هو وحميد الاحمر ابطالاً وحماة للثوره
التي ركبوا موجتها من اجل تجييرها لخدمة مصالحهم الضيقه فر من صنعاء هارباً بعد الثوره
المضاده للحوثيين واجتياحهم لصنعاء وتحالفهم مع القطب الاخر للقاعده والذي لم يترجل عن
سدة الحكم الا شكلياً ولازال ممسكاً بكل خيوط اللعبه .
صراع وصراع مضاد بين مراكز القوى والنفوذ على كيفية تقسيم الكعكه وتوزيع المغانم
والنفوذ يأخذ عناوين ثوريه براقه من اجل التدليس على القطيع الذي ينخرط دائماً وبغباء
منقطع النظير في صراعات عبثيه لاتخصه بل تحمله المزيد من الاعباء والكوارث وتزداد
اوضاعه بؤساً وتهميشاً عقب كل دورة صراع ينخرط فيها دون مشروع وهدف محدد
وواضح .
على وتر الارهاب من اجل ابتزاز الاقليم والعالم لكي تتدفق المساعدات العسكريه والماليه بحجة
محاربته رغم ان معظم هذه المساعدات توظف من اجل خدمة المصالح الضيقه لكل منهما .
بعد ان ادى دوره بأتقان وصفق له القطيع كثيراً ونصبوه هو وحميد الاحمر ابطالاً وحماة للثوره
التي ركبوا موجتها من اجل تجييرها لخدمة مصالحهم الضيقه فر من صنعاء هارباً بعد الثوره
المضاده للحوثيين واجتياحهم لصنعاء وتحالفهم مع القطب الاخر للقاعده والذي لم يترجل عن
سدة الحكم الا شكلياً ولازال ممسكاً بكل خيوط اللعبه .
صراع وصراع مضاد بين مراكز القوى والنفوذ على كيفية تقسيم الكعكه وتوزيع المغانم
والنفوذ يأخذ عناوين ثوريه براقه من اجل التدليس على القطيع الذي ينخرط دائماً وبغباء
منقطع النظير في صراعات عبثيه لاتخصه بل تحمله المزيد من الاعباء والكوارث وتزداد
اوضاعه بؤساً وتهميشاً عقب كل دورة صراع ينخرط فيها دون مشروع وهدف محدد
وواضح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق