الانظمه التي نشأت في المنطقه خلال عقود القرن العشرين ارتكبت جريمه كبرى
لانها لم تتوجه لضرب الثقافه المنتجه للتخلف فكانت النتيجه الارهاب والحط
من شأن المرأه والاستبداد والظلم وإقصاء وتهميش الاخر وهذا الأنفلات
الطائفي الغرائزي .
هذه الانظمه تعاملت مع الثقافه المنتجه للتخلف بأنتقائيه وانتهازيه وبما يعزز
مكانة الحاكم الفرد والحفاظ على مصالح انظمه قامت على اسس اقصائيه
تشدقت بشعارات براقه أصمت الأذان من اجل تخدير القطيع وتغييب الوعي .
إن ارادت المنطقه المهترئه الخروج من نفقها المظلم ومعانقة الحياه لابد من
التوجه لمصادر الأعاقه والاشاره إليه بشجاعه ووضوح ودون مواربه من اجل
لجمها وتقليم اظافرها وهي تكمن في ثقافه تستند غالبيتها لتفسيرات دينيه
متزمته ومتخلفه ولاصله لها بالعصر الحديث .
لانها لم تتوجه لضرب الثقافه المنتجه للتخلف فكانت النتيجه الارهاب والحط
من شأن المرأه والاستبداد والظلم وإقصاء وتهميش الاخر وهذا الأنفلات
الطائفي الغرائزي .
هذه الانظمه تعاملت مع الثقافه المنتجه للتخلف بأنتقائيه وانتهازيه وبما يعزز
مكانة الحاكم الفرد والحفاظ على مصالح انظمه قامت على اسس اقصائيه
تشدقت بشعارات براقه أصمت الأذان من اجل تخدير القطيع وتغييب الوعي .
إن ارادت المنطقه المهترئه الخروج من نفقها المظلم ومعانقة الحياه لابد من
التوجه لمصادر الأعاقه والاشاره إليه بشجاعه ووضوح ودون مواربه من اجل
لجمها وتقليم اظافرها وهي تكمن في ثقافه تستند غالبيتها لتفسيرات دينيه
متزمته ومتخلفه ولاصله لها بالعصر الحديث .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق