الجمعة، 4 يوليو 2014

خامة الارهاب خامه محليه مستمد من الموروث الديني بشقيه السني والشيعي
 ولم يستورد من خارج المنطقه المهترئه فقط تم استدعائه وازاحت الغبار عنه
وحدد لكل شق دوره ومهامه .
كشر عن انيابه وبقوه في العقود الاخيره من اجل استخدامه في تنفيذ وخدمة
 اجندات دوليه واقليميه والدول الغربيه وعلى رأسها امريكا وكذلك روسيا ليست
بريئه فيما جرى ولازال يجري فقد تعاملت مع ورقة الارهاب بأنتقائيه وانتهازيه
 وبما يخدم مصالحها واجنداتها واذا ارادت هذه الدول فعلاً مكافحة الارهاب
وتخليص العالم من شروره كان بأمكانها التعامل مع التيارات والجماعات الدينيه
 ومن يدعمها على قدم المساواه دون انتقائيه وانتهازيه وكيل بمكيالين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق